في قصة هذه المبارة التاريخية للملاكم" محمد علي كلاي". وهذا المشهد التاريخي الموجود بالصورة ، أسقط محمد علي كلاي خصمه بالضربة القاضية فى الجولة الثالثة فى مباراة كانت من طرف واحد بالرغم من ان الخصم كان اضخم و اقوى من محمد علي.



بعد ان اسقطه محمد علي على الأرض ظل يصرخ به بصوت عال what's my name?? Hah و ظل يكررها عدة مرات حتى أن الحكم قام بابعاده خوفا منه ان يبطش بمنافسه بعد ان اسقطه أرضاً.


و تعود أصول هذه القصة عندما سخر منافس محمد علي و متحديه على اللقب من تحوله للاسلام و من تغييره لأسمه إلى '' محمد علي '' فى احد برامج التلفزيون الشهيرة وتوعده بانه سيبرحه ضربا وسيجعله يعود إلى رشده و إلى اسمه القديم و ظل يناديه باسمه القديم في حلقة البرنامج...


اعتبر محمد علي هذا الحوار إهانة لدينه الإسلام و اشتعل غضباََ حتى انه دخل الى الحلبة لا ينظر إلا امامه و تعلو وجهه علامات الغضب والصرامة ....


دخل محمد علي إلى أرض القتال متجهما ومتحفزا فلمَا رآه منافسه بهذه النظرة الصارمة ارتعدت فرائصه وسكن الرعب قلبه.


بدأت المباراة وعلى غير عادة محمد علي والذى كان يتميز بالدفاع وادخار انفاسه للجولات الأخيرة.


انقض على خصمه كالأسد الصهور من أول دقة جرس، وكال له اللكمات وفي جميع الاتجاهات ، لا يحمي وجهه ولا صدره بل يسدد و يسدد له في وجهه.

وتلقى منافسه اللكمات تلو الأخرى و بدأ يترنح من اول جوله و الثانية حتى تلقى القاضية في الجولة الثالثة وسقط مغشياً عليه ، عندها اقترب منه محمد علي وصرخ باعلى صوته : انا اسمي محمد وافتخر بذلك.


بعد المباراة انتقدته وسائل الإعلام ووصفته بأنه كان شديد القسوة مع خصمه ولم يتعامل معه بطريقة رياضية ... فأجاب محمد علي فى لقائه التلفزيوني : لقد أهان ديني وانا لا اسمح بذلك مطلقا ....



من هم القرامطة الذين إقتحموا المسجد الحرام وقتلو الحجاج وسرقو الحجر الأسود


جنكيز خان قائد جيوش التتار قتل ما يزيد عن11% من سكان العالم في زمانه


الجانب الاخر من كرتون الاطفال "السنافر" والقصة الاصلية وهدفها


قائد الفيلق الذي أنهى مأساة البوسنة والهرسك، بطل وليس مجرم

معاني وقصص ما كتب على سلاح مرتكب مـذبحة مسجدي نيوزلاندا بالتفصيل