خيبة الأمل خيبة الأمل في الحب أو الصداقة أو العمل أو العائلة أو أي شيء يلامس روحك .......خيبة الأمل خيبة مؤلمة وتختلف درجات  ألمها حسب مكانتها عند الشخص فكلما كانت الخيبة من شخص غالي وعزيز عليك أو عمل أو شيء تحلم وتأمل به ،كلما كانت موجعة ومؤلمة أكثر ،ويصعب على صاحبها تخطيها ... 


عندما تؤمن بشخص أو بشيء وتجعل أحلامك عليه عندما ترى شخص وتقول أنه ملاكك المنقذ أنه الشخص الموثوق سندك ويخيب أملك تشعر بالخذلان والتحطم تشعر بألم يعصر قلبك تارةً تقول الذنب ذنبي أنا من تأمل وصدق وتارةً ذنب من جرحك وخيب ظنك ...




عبارات عن خيبة الأمل :

سأصنع أحلامي من كفاف يومي لأتجنَّب الخيبة. 

كانت تبكي بحرقة أم فقدت ولدها وتقول: أنا لا أبكي على أحد، بل أبكي على نفسي.. كيف مشيت بهذا الطريق الوعر ولم أترك به أثر؟ أتراهم سيذكرونني بعد غيابي الطويل ويبحثوا عني؟ وماذا لو عثروا علي؟ لا شيء سوى الخيبة والهزيمة في أعماقي.

 في أوضاع الخيبة المدقعة.. كيف يمكن أن يقاوم الإنسان رغبة الالتفات إلى الوراء؟

 إذا كنت تخشى الخيبة، تجنب الثقة المطلقة من البداية. 

الطريقة الوحيدة لمواجهة الخيبات المتوالية، هي أن يعشق المرء فكرة الخيبة نفسها، إذا أفلح المرء في ذلك لا يعود يفاجئه شيء، يسمو فوق كل ما يحدث، يصبح الضحية التي لا تقهر!

 في الحياة اليومية ينجو الأشرار من العقاب ويضيع على المحسنين الثواب، ويجني الأقوياء ثمار النجاح أما الضعفاء فلهم الخيبة وسوء المآل.. هذه هي قصة الحياة. 

ولنا أحلامنا الصغرى؛ كأن نصحو من النوم معافين من الخيبة.. لم نحلم بأشياء عصية! نحن أحياء وباقون، وللحلم بقية.

 ليس هناك أصعب من تُسقى الخيبة من شخص تهتم لأمره. معظم البشر أعينهم مغلقة بغبار الخيبة إلى حدّ يمنعهم من رؤية الحقيقة.