هو كتل بلوريّة صغيرة، صلبة، وقاسية، وشفافة، لونه أبيض، ويشبه حبّات الألماس، سمّي بسكّر النبات تبعاً للمادة التي استخرج منها، وهي عصير قصب السكّر المجمّد، يوضع  في الفمّ ليذوب، أو يضاف إلى المشروبات والمأكولات لتحليتها، فهو يعطي مذاقاً حلواً لذيذاً،

 



إضافة إلى فوائده الطبيّة العلاجيّة التي تشبه إلى حدٍ ما فوائد العسل، وتسمّى عند البعض " ابن خال العسل".

 ويصنع سكر النبات من قصب السكر إضافة إلى عناصر أخرى كالبيض وطرطرات الصودا وبنزوات الصوديوم، لذا فهو يزيد عن السكر العادي في سعراته الحرارية.

يزيد من الذكاء وسرعة الاستيعاب .


يليّن للأمعاء ويخلّص من الإمساك؛ فهناك الكثير من الأشخاص الذين يصابون بما يسمّى التلبك المعوي نتيجة تناولهم لأطعمة غير صحية، أو الأكل بسرعة كبيرة، فيكون الحل تناول سكر النبات لتسريع عملية الهضم. 

دواء فعال للصدر والحنجرة والإنفلونزا، 

مفيد لعلاج الربو التحسسي. 

ينقي الصوت من البحة أو الخشونة، ولذلك

 ينصح بتناوله لمن يعانون من هذه المشكلة فهو ينعم الصوت .

 يخلص الأطفال من غازات الأمعاء. 

يساعد المرأة على الحمل إن كانت تعاني من مشاكل محددة؛ حيث إنّ سكر النبات ينظّف المهبل من السوائل والشوائب، ويفكّك الانسدادات الرحمية التي تُعيق عملية الإنجاب.

يفضل تناوله على الريق ...