أستطيعُ أن أجيبكِ أنتِ فقط بما كتبت غادة السّمان يوماً لغسان كنفاني :


"أنا معك لم أقع في الحُب، لقد مشيتُ إليه بخطى ثابتة، مفتوحة العينين حتى أقصى مداهما، أنا واقفة في الحُب لا واقعة فيه".


وأجيبكِ أنا أيضاً : بعدَ رحيلكِ.. 

لم أخشى الوقوع في الحُب، ولا الوقوف فيه كنتُ أعلم أن تجاوزكِ ممكن، لكنّك كُنتِ أنتِ قراري، على ذاك .. لأبقى وحيداً إلى الأبد.



إحنااا بنتخااانق علشااان نفهمم بعض.. مش علشان نبعد عن بعض..



"‏آثق في حبكِ لكنني آغار عليك من كل عين تراك".


أحببتك بقلب لم يتعلم بهذه الحياة سوا محبتك...