ستيفان ليكاا 

هل سمعت عنه ؟

أستاذ جامعي، أوروبي، روماني ، اعتنق الإسلام  

يطرده أبوه وتقاطعه أمه ، ثم ينجح في إقناعهما بالإسلام 

تحدث مع إخوته عن حقيقة الإسلام فأشهروا جميعاً إسلامهم 

ثم قرر دعوة أهل منطقته وما حولها إلى الإسلام  

ثم قرر السفر إلى كل بلاد الأرض ودعوة الناس إلى الإسلام 

بعد السير على الأقدام 29 ألف كيلو متر في 40 دولة   في سبيل الدعوة إلى الإسلام 

جهز سيارة بشعارات مكتوبة بعدة لغات وقرر السفر بها إلى بقية الدول حتى بلغ العدد 150 دولة دعا الناس فيها  إلى الإسلام 



أعداد الناس الذي يعتنقون الإسلام على يديه كبيرة، ومن مختلف دول العالم ٠٠٠

 يزور دولاً عربية وإسلامية أيضاً يدعو المسلمين فيها إلى (أخلاق) الإسلام ٠٠٠

أصبح الإسلام شغله الشاغل  ولا شئ غير الدعوة إلى الإسلام 

يجتهد في الدعوة بأسلوبه وطريقته الفريدة من أجل الإسلام

يصاب ويتعرض إلى المخاطر  والسرقة في سبيل الإسلام

أنفق كل ما يملكه في رحلة الدعوة إلى الإسلام 

يعمل في الجامعة 3 شهور ثم ينفق ما تحصل عليه في رحلة الدعوة إلى الإسلام  

ثم العودة إلى عمله 3 شهور أخرى  ثم الرجوع إلى السفر واستكمال رحلة الدعوة إلى الإسلام

 

يقول الأستاذ الجامعي ستيفان ليكا : إن مفتاح الكلام مع أصحاب الديانات عن الإسلام  في  (سورة مريم)  فمعظمهم لا يعلمون أنها مذكورة في القرآن وعندما أقرأ لهم القرأن يبكون من شدة إحترامهم للسيدة ( مريم )  ٠ 

قال أيضاً بالنص : 

كنت اطوف مشيا على الاقدام للترويج للسلام وزرت 40 دولة خلالها كلفتني 54 زوجا من الاحذية ومشيت خلالها نحو 29 ألف كيلومتر وبعدها استخدمت السيارة إلى الآن

قال أيضاً ٠٠٠

 إن الله اعطاني هدية رائعة هي الإسلام الذي يجب علي نشره بين بني البشر في هذه الرحلة التي أقوم بها ، عندما رأيت أكثر من ألف شخص أصبحوا مسلمين ٠

 والآن في منطقتنا لدينا أكثر من 80 الف مسلم


ستيفان ليكاا

غيّر اسمه إلى

محمد ليكاا  

نسأل الله أن يحفظه وأن يعينه على الدعوة إلى الإسلام وأن يتقبل صالح عملهِ ٠