- رجل توعَّد زوجته بالطلاق لأنها أنجبت سبع فتيات، وكانت حاملاً بالثامن، فعرفت أن المولود أنثى ولَم تخبره..

جاءها المخاض وهي غارقة في دموعها ، إتصلت به أختها لتخبره أن زوجته في المستشفى، فأخبرها أنه سوف يطلقها إن أنجبت البنت الثامنة !

سقطت أمطار خفيفة تلك الليلة، فانزلقت سيارته ووصل جثة هامدة إلى المستشفى الذي أنجبت فيه زوجته إبنته الثامنة. 

 



- تشاجر رجل مع زوجته وضربها ضرباً أفضى إلى جراحٍ خطيرة، فلم تستطع أن ترفع عليه دعوة لأنها خافت على أبنائها ..

قرر زوجها الزواج من إمرأة ثانية في نفس الأسبوع، رافقه أصدقاؤه إلى حمام الحي من أجل حمام العريس، فتوفي بعد نصف ساعة !!

نتيجة التشريح : سكتة قلبية .


- سيدة غنية أنجبت ثلاث بنات، توجهت إلى فرنسا من أجل رؤية طبيب نساء مختص ليعطيها حمية غذائية وأدوية كي تنجب الذكر ليحمل إسم العائلة، مرت تسعة أشهر وأنجبت إبنتين توأمتين. 


- فتاة يتيمة تزوجت في سن الخامسة عشر وعانت من العقم لمدة ثلاثين سنة، طلقها زوجها لأنه يريد أطفالاً..

فتزوجت من أرمل غني، وكان يريد سيدة ليست قادرة على الإنجاب في الأربعينات، كي لا تنشأ مشاكل مع أبنائه الورثة..

إنقطع عنها دم الحيض فظنته سن اليأس، لتجد نفسها حاملاً بتوأم : ذكر وأنثى. 


- أم كانت تدعو لإبنها المراهق المدمن بالهداية، أصيب في حادثة سير، فظنوا أنه مات، ووضعوه في غرفة الموتى، دخلت خالته الطبيبة لتلقي عليه نظرة الوداع، شعرت بأنفاسه الساخنة، نادت الممرضين ليتبين أنه لا زال حيّا يرزق. قضى بعدها شهراً في العناية المركزة، واليوم أصبح المراهق المستهتر المدمن، طبيباً. 


- شابان تزوجا بعد قصة حب، إكتشفت الزوجة أنها لا تستطيع الإنجاب بعد مدة، طلبت منه الطلاق ليستطيع الإنجاب مع امرأة أخرى، لكنه رفض وقرر البقاء معها..

بعد سنين كشف له تحليل طبي عن طريق الصدفة أنه لا يستطيع الإنجاب بدوره. 


- سيدة عرفت أنها حامل بطفل غير مرغوب فيه من طرف الزوج، فقررت الإجهاض..

أتاها في المنام رجل يطلب منها أن تحتفظ بالأمانة لأنها غالية، فلم تجهض وواجهت زوجها..

مضت السنين، تركها أولادها الكبار، توفي زوجها ولَم تجد غير ذلك الطفل الصغير الذي درس وعمل ورفع من وضعه المادي والإجتماعي، واعتنى بها حتى وافتها المنية .


هذا الإله العظيم يُعصى ؟ ألا يُخطب ودُّه ؟ ألا تُرجى جنته ؟ ألا تُخشى ناره ؟

ودائما صل على الحبيب قلبك يطيب والحمد لله رب العالمين.