"الشريف باسل الويسي"داعية سوري انتقل من منزله إلى منزل آخر ،تاركاً شهاداته وأوراقه الثبوتيه في بيته السابق ليعود في اليوم التالي ويأخذها ،ليجدها قد أحرقت جميعها ،بدوافع عنصرية في العاصمة التركية أنقرة.


ماصرح به الويسي على الحادثة:

(حسبي الله ونعم الوكيل للمرة الثانية ينزف قلبي ..الأولى في سوريا عندما أحرق الظالمون مكتبتي والتي تعد من أكبر مكتبات المنطقة الشرقية (٦٥٠٠) مجلد،واليوم يتعدى العنصريون العلمانيون على بيتي ويحرقون جميع شهاداتي وإجازاتي وأوراقي الثبوتيه وشجرات أنساب أهل البيت رضي الله عنهم ،وآل محمد وبحق كل إسم عربي سني ،أسأل الله العظيم بحق محمد وآل محمد وبحق كل إسم في شجرات أهل البيت له جاه عند الله أن يحرقهم ويدمرهم ويجعلهم عبرة لمن يعتبر .)